الأكثر مبيعاً

يكشف كتابُ «الغوريلا الخفية» عن بعض القيود التي تقيّدُ العقل البشري كما يغوصُ داخل معتقداته المبنيّة على ركونه المفرط إلى الأوهام الستة (وهم الانتباه - وهم الذاكرة- وهم الثقة- وهم المعرفة- وهم السبب- وهم المقدرة أو الإمكانية). كيف يعقل أن نكون مخطئين تماماً وبشكل قاطع في حين أننا مؤمنون جداً بأننا على صواب، ولسنا مخدوعين؟ أسئلة عديدة قد تبدو لك سهلة وذات إجابات واضحة، ولكنها في الحقيقة مصدر كبير للقلق.

يضمم الكتاب بين دفتيه مجموعة من النصائح المختصرة المصاغة بهيئة ومضات أدبية لطيفة تدعو للتصالح مع الذات والتسامح مع الآخرين من خلال التشارك في البحث عن الحياة الطيبة وعن معاني الجمال الدفينة في النفس وفي أرجاء الكون الفسيح 

انشغلنا بالحياة ومسؤولياتها فكان أقرب شيء يمكننا فقدانه هو تلك الأنثى الرقيقة التي بداخلنا ! لكن مهما ابتعدنا وأهملنا فنحن ناقصات بدونها ، نشتاق لها ونحاول أن نعود إليها فتلك هي فطرتنا . كتابي هذا لكل من اشتاقت للأنثى النائمة في داخلها أيقظيها الآن !

لم أعدْ تمثالاً خشبيا أنا أبصر الآن.

كتاب يلهمك عن تحفيز وتطوير عقلك بذاتك ونجاحك في الحياة وتعلم من فشلك فلا تيأس هناك الكثير من التفاؤل والأمل بالله

الشر بذرة تبذر في النفوس منذ الولادة ، وتبقى كامنة حتى تسقى بماء الكره والحقد ، لتنمو شجرة قبيحة ثمارها مرة وأشواكها أذى لكل من يحاول الاقتراب..

“يا صديقي لا تكُن أحمقَ كالرجل الذي قضى دهرًا يبحث عن الخالق في أقوال السابقين، في تعاليم المتنورين، بين الناس وفي كتب المتصوِّفة وفلسفات الشرقيين، ثم اكتشف في النهاية، لمَّا تخلَّى عن كبريائه وإرادته، أنه كان طول الوقت لصيقًا به؛ ذلك لأنه نسي، في خضمِّ البحث المحموم، أن يُلقي نظرة داخل نفسه”.